هيث ليدجر ونقلت 16

+

هيث ليدجر ونقلت: أفكار من الموهوب الفنان الراحل هيث ليدجر ونقلت الصورة من قبل هوى برلين هذه مجموعة مختارة من معظم اختيار هيث ليدجر يقتبس. "أنا لست جيدة في التخطيط المستقبلي. أنا لا أخطط على الإطلاق. أنا لا أعرف ما أفعله غدا. أنا لم يكن لديك مخطط اليوم، وأنا لم يكن لديك اليوميات. أنا أعيش تماما في الآن، وليس في الماضي، وليس في المستقبل ". "إذا كنت آمنة تماما حول الخيارات التي تقوم بها، وكنت لا تنمو". "أنا في السيطرة على حياتي، وليس أي شخص في هوليوود. أنا افعل ذلك فقط لأنني يلهون. اليوم أتوقف عن يلهون، أنا مجرد المشي بعيدا. لم أكن أريد أن يكون متعة القيام فيلم في سن المراهقة مرة أخرى. أنا لا أريد أن أفعل هذا لبقية حياتي. انا لا. أنا لا أريد حتى أن يقضي بقية شبابي القيام بذلك في هذه الصناعة. هناك أكثر من ذلك بكثير أريد أن أكتشف ". "انها ليست مرضا. انها ليست معدية. يجب عليهم أن يفهموا أن قصة الحب النقي. لم يكن لديهم ليكون بطلا. لم يكن لديهم أن يكون شجاعا مثلنا. أعتقد قليلا من النضج يتم طلبوا لأن المجتمع قد غير ناضجة في الماضي. ذلك حول هذا الموضوع.' "لدينا عدد قليل من الأماكن عن سواعدنا، ... وأود أن العمل كثيرا بل في أوروبا من أمريكا". "كان لي في السنة حيث جلست حولها على بلدي بعقب ورفض عروضا سخية لبذل المزيد من الأفلام في سن المراهقة وأكثر من الأحرف نفسها بوصفها واحدة من 10 أشياء. كنت أعيش حرفيا من المعكرونة رامين والماء فقط لأنني كنت متمسكة البنادق بلدي. كان من الصعب جدا لأنها توفر لك الكثير من المال. أنه من السهل جدا أن نقول "آه و ** ك، على الأقل أستطيع أن أعيش وأكل ' "كل هذا ليس مهما جدا. في نطاق واسع من الأشياء، كانت هناك الكثير من قبل الذين كانوا في هذا الموقف. أنا مجرد واحد آخر. الحياة قصيرة جدا. انها وكأننا ذهبت بالفعل، حقا، في وقت لاحق " "أنا أحب التمثيل. يا الله، أنا أحب ذلك. ولكن كل هذه الشهرة وكل هذا الاهتمام هراء. أنا لست خارقة للطبيعة. لقد فعلت شيئا خاصا للغاية لتستحق هذا المنصب. يحدث ذلك كل بضع سنوات، وانها حدث لمئات من الناس قبلي. "عندما يتم حظر أي شيء رأسي أو هناك قلق في حياتي، وأنا مجرد الذهاب الجلوس على سطح المريخ أو شيء من هذا، وننظر إلى الوراء هنا في الأرض. كل ما يمكن أن نراه هو هذا بقعة صغيرة. كنت لا ترى الخوف. لم تشاهد الألم. كنت لا ترى الفكر. انها واحدة فقط بقعة الصلبة. ثم لا شيء يهم حقا. انها فقط لا ". "جلست حولها في غرفة في فندق في لندن لمدة شهر تقريبا، وتخوض نفسي بعيدا، شكلت قليلا مذكرات وجربت مع الأصوات - من المهم في محاولة للعثور على صوت مبدع إلى حد ما والضحك. انتهى بي الأمر تهبط أكثر في عالم مختل عقليا - شخص مع القليل جدا من دون ضمير تجاه أفعاله ... مجرد معتل اجتماعيا المطلق، لذلك، المهرج قتل جماعي بدم بارد .... [كان للمخرج فارس الظلام كريستوفر نولان] [معين] العنان متعة، لأنه لا توجد حدود حقيقية لما جوكر أن يقول أو يفعل. لا شيء يخيف له، وكل شيء هو مجرد مزحة كبيرة ". عن المؤلف